القائمة الرئيسية

الصفحات

http://oloumalislam.blogspot.com/

ما هو الفرج : هو انتظار تيسير الامور من عند الله تعالى

ادعيه للفرج:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 
 
(ما أصاب مسلما قط هم ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك،

 ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي في يدك، ماض فيَّ حكمك،

 عدل فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك،

 أو أنزلته في كتابك، أو علَّمته أحدا من خلقك،

 أو استأثرت به في علم الغيب عندك

 أن تجعل القرآن ربيع قلبي،

 ونور بصري، وجلاء حزني، وذهاب همي،

 إلا أذهب الله همه وأبدل له مكان حزنه فرجا)

((واكثروا من الدعاء بالفرج فأن في ذلك فرجكم))

دعاء الفرج : (( اللَّهُمَّ احْرُسْنِي بِعَيْنِكَ الَّتِي لاَ تَنَامُ، 

وَأَكْنُفْنِي بِكَنَفِكَ الَّذِي لاَ يُرَامُ،

 وَاغْفِرْ لِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ، وَإِلاَّ هَلَكْتُ، وَأَنْتَ رَجَائِي،

 فَكَمْ مِنْ نُعْمَةٍ قَدْ أَنْعَمْتَ بها عَلَيَّ قَلَّ لَكَ عِنْدَهَا شُكْرِي ؟ 

وَكَمْ مِنْ بَلِيَّةٍ قَدِ ابْتَلَيْتَنِي بها قَلَّ لَكَ عِنْدَهَا صَبْرِي ؟

 يَـٰا مَنْ قَلَّ عِنْدَ نِعْمَتِهِ شُكْرِي فَلَمْ يَحْرِمْني،

 وَيَـٰا مَنْ قَلَّ عِنْدَ بَلِيَّتِهِ صَبْرِي فَلَمْ يَخْذُلْنِي، 

وَيَـٰا مَنْ رَآنِي عَلىٰ الْخَطَايَا فَلَمْ يَفْضَحْنِي وَيَـٰاذَا النَّعْمَاءِ 

الَّتي لاَ تُحْصىٰ وَيَـٰا ذَا الأَيَادِي الَّتِي لاَ تَنْقَضِي، 

أسْألكُ أنْ تُصَلِّي عَلَى مُحَمَّدٍ وعلى آلِ مُحَمَّدٍ ،

 كما صلَّيتَ وباركتَ وتَرَحَّمْتَ على إبراهيم إنك حميد مجيد ، 

اللهم أعنِّي على ديني بالدُّنيَا ، وعلى آخِرَتِي بالتَّقْوَى ،

 واحْفَظْنِي فيمَا غبْتُ عنْهُ ، ولا تكِلْنِي إلى نفْسِي فيمَا حَضَرْتُهُ ،

 يَا مَنْ لا تضرُّه الذنوبُ ، ولا تُنْقِصُهُ المَغْفِرَةُ ،

 هَبْ لِي مَا لا يُنْقِصُكَ ،

 وَاغْفِرْ لِي مَا لا يَضُرُّكَ ، 

يَا إلَهِي أَسْأَلُكَ فَرَجَاً قَرِيبَاً ،

 وَصَبْرَاً جَمِيلاً ،

 وَأَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ ، وَأَسْأَلُكَ الْغِنَىَ عَنْ النَّاسِ ،

 وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاَ بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيم))


ومن ادعية الفرج : قال عبد الله بن مسعود :

 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : 

« ما أصاب مسلما قط هم ولا حزن فقال :

 اللهم إني عبدك ، ابن عبدك ، ابن أمتك ،

 ناصيتي في يدك ، ماض في حكمك ، عدل في قضاؤك ،

 أسألك بكل اسم هو لك ، سميت به نفسك ، 

أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحدا من خلقك ،

 أو استأثرت به في علم الغيب عندك

 أن تجعل القرآن ربيع قلبي ،

ونور بصري ، وجلاء حزني ، وذهاب همي ،

 إلا أذهب الله همه وأبدل له مكان حزنه فرجا » ،

 قالوا : يا رسول الله ، أفلا نتعلم هذه الكلمات ؟

 قال : « بلى ، ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمهن

تعليقات